Booloo tube! يمكن وصف Boo loo على أنه عربدة فوضوية عملاقة من الفيديوهات الإباحية. إنه جامع لا يمزج الفيديوهات الإباحية من المواقع الإباحية الرئيسية مثل XHamster و RC Porno وغيرها الكثير، مما يسمح لك بإلقاء شبكة كبيرة على ما تبحث عنه. إذا لم تتمكن من العثور عليه هنا، فربما لن تجده في أي مكان، هذا ... إلا إذا كنت تبحث عن أشياء غير قانونية أو غريبة للغاية.

الآن يبدو أن العربدة العملاقة من الفيديوهات أمر جيد، ولكن كما تعلم، توجد أنواع مختلفة من العربدة. توجد عربدة مثل التي تأتي من Eyes Wide Shut، حيث وجدنا أطباء وسياسيين يرتدون أقنعة بومة مجنونة ويمارسون الجنس مع عارضات 10/10 ويشربون دم الماعز. ولكن هناك أنواع أخرى من العربدة. نوع آخر من العربدة هو الذي تتجمع فيه مع مجموعة من الرجال المشعرين وتأخذون ست عبوات، وتدفعون للشرموطة أولغا وأصدقائها بعض عشرينات الدولارات، وتأخذونهم خلف البار وتمارسون الجنس معهن وأنتم تتهربون من برك القيء. حسنًا، عندما يتعلق الأمر بـ Booloo، يجب أن أقول إنه ليس Eyes Wide Shut. إنه مجرد مكان كبير للفيديوهات.

Booloo موجود منذ بضع سنوات الآن، ولكن في عام 2018 يبدو قديم جدا. التصميم والمظهر العام غير ملهم، ويبدو أنه لا يتم التفكير بأي حال من الأحوال في الفيديوهات التى يتم عرضها. يحتوي الموقع أيضًا على بعض مشكلات الأداء، والتي سأتكلم عنها لاحقًا في هذه المراجعة.

الموقع لا يكترث

أريد أن أصف التخطيط على أنه سلسلة من الزبالة، لكني أشعر أن هذا يبدو أكثر سوء مما أراه الآن صراحة. بصراحة، ليس لدي أي مشاكل رئيسية مع التخطيط. لديك الكلمات الرئيسية الأكثر شعبية في الأعلى، معرض ضخم للفيديوهات في المنتصف، ثم روابط لمواقع إباحية أخرى في الأسفل. في الجزء العلوي من الصفحة توجد روابط لما أعتقد أنه مواقع تابعة - بشكل أساسي مواقع إباحية أخرى بما في ذلك اثنين يكادا أن يكونا نسخ طبق الأصل من Booloo نفسه. بسيط للغاية، ومباشر، وسهل، تماما مثل فتاة دراجة المدينة التي تحمل لها ذكريات جميلة.

ولكن بصراحة، "القيء" يعبر عن التصميم بشكل جيد للغاية (إذا كان يجب أن أقول ذلك بنفسي). يتم إلقاء الكلمات الرئيسية والفيديوهات والروابط الإباحية فقط على الصفحة دون أي تنسيق أو رعاية. يظهر هذا حقًا عندما تقارنه مباشرة بالمواقع الإباحية الرئيسية الأخرى.

أعتقد أنك يمكن أن تجادل - من يهتم حقًا عندما تحاول الاستمناء؟ وجزء كبير مني يتفق معك.

ولكن مهلا، أنا البوندود، ومن واجبي أن أعطيك رأي خبير. إذا قارنته بكس، أود أن أقول إن هذه الشرموطة تحتاج إلي بعض التشذيب. يمكنك أن تلاحظ صانعي الموقع لم يكترثوا بشأن هذا النوع من الأشياء، وركزوا فقط على جعل المحرك يعمل. يكفي، ولكن لا يزال يتعين عليَّ خصم نقاط لذلك. "شعر طويل، لا أهتم" استمر؟

موقع إباحي آلي في كل شيء

يحتوي هذا الموقع على كل شيء. من النيك الشرجي إلى الفموي، من المراهقات إلى الجدات، من الذكور إلى الخنثى، ستجد إلى حد كبير كل قسم من أقسام الفيديوهات الإباحية التي يمكنك التفكير فيها. هذا منطقي لأن الموقع يجمع الفيديوهات من العديد من المواقع الأخرى.

شيء واحد يجب ملاحظته هو أن الموقع يحتوي على فيديوهات، وفقط فيديوهات. لن تجد صور أو كاميرات أو كوميكس أو أي شيء آخر. لا يحتوي الموقع أيضًا على أي مجتمع. لا توجد طريقة للتسجيل والوصول إلى وظائف مثل التحميل أو المراسلة أو المفضلة أو الميزات الأخرى التي أصبحت طبيعية على المواقع الإباحية العادية الآن. يريدك الموقع الإلكتروني فقط أن تأتي، وتستمني وتفرغ لبنك، وتخرج.

قد تفكر، "أنا لا أهتم بأي من تلك الأشياء! أريد فقط أن أستمني، فما هو الخطأ في هذا الموقع!؟ " حسنًا، سأتحدث عن مشاكله لاحقًا.

ما أحبه

مع هذه المجموعة الضخمة من الفيديوهات، من الجيد أن أرى هؤلاء المجاني الملاعين يستخدمون العلامات / الكلمات الرئيسية. يوجد الكثير من المحتوى لدرجة أن الكلمات الرئيسية هي على الأرجح أفضل طريقة لفرز كل المحتوى. يعجبني أن كل الفيديوهات تعرض علاماتها صراحة أسفل منها، لأنه بهذه الطريقة يمكنك أن تصبح مصدر إلهام للبحث عن نفس الكلمة الرئيسية لمحتوى مماثل. يمنحك أفكارًا جيدة حول كيف يمكنك أن تصبح باحثًا إباحيًا أفضل، هذا يبدو مضحكك.

تم تصميم موقع الجوال بشكل جيد، ويبدو في الواقع أفضل بكثير من الموقع نفسه ببساطة بسبب قيود الشاشة. إنه إلى حد كبير نفس القرف، باستثناء أنه أكثر دقة، ولم أواجه أي مشاكل رئيسية. لا أرى نفسي أستخدم إصدار سطح المكتب كثيرًا، لكنني قد أذهب إلى موقع الجوال لبعض الجلسات عندما أريد العثور على محتوى جديد.

أنا أستمتع أيضًا بقلة الهراء. في هذه الأيام، يبدو أن العديد من المواقع تركز على إضافة أكبر قدر ممكن من الأجراس والصفارات في محاولة لإظهار "ميزاتها". اللعنة على الميزات، في بعض الأحيان يريد الرجل فقط أن يشاهد بعض الإباحية اللعينة. أنا متأكد تمامًا من أن منشئي الموقع شعروا بنفس الطريقة. حسنا، ربما هم كسالى فقط.

ما أكرهه

حسنًا، لقد انتهيت بالفعل من التخطيط. أعتقد أنه قد يكون مفيدًا إذا استأجر منشئو الموقع شاب شاذ أو شخص لمنح الموقع "لمسة نسائية" أكثر. أعني، أنا لست شخصًا يحب الكثير من التلميع والتألق، ولكن جديا، هذا الموقع لديه أشياء جيوسيتيس قذرة. كدت أن أذهب إلى تنزيل مستكشف نيتسكيب لتذكر الأوقات القديمة الجيدة.

لكن المشكلة الأكبر هي الأداء. لا يحتوي هذا الموقع على أفضل أداء أو الأكثر ثباتًا. في بعض الأحيان يعمل الموقع بسلاسة، ولكن واجهت عدة مرات التي بدا فيها أنه يتجمد. لا يحب Booloo أن تفتح صفحات متعددة. لاحظت أنه عندما كنت أشاهد أكثر من مقطعي فيديو، لم يكن بإمكاني التصفح بعد ذلك حتى أغلقت الفيديوهات. بالنسبة إلى منحرف مثلي يحب الاستمناء على ثمانية عشر فيديو في نفس الوقت على مكتب بثلاث شاشات للإباحية، أثار هذا بعض المشكلات.

هناك أيضًا بعض النوافذ المنبثقة المزعجة. أنا لا "أكره" هذا، لأن هذا الموقع هو في الواقع أكثر احترامًا من حيث الإعلانات من العديد من المواقع الأخرى، ولكن من المزعج أن أضطر إلى إغلاق نافذة منبثقة في كل مرة أشغل فيها فيديو. نظرًا لأن المواقع الإباحية يمكن أن تكون مضللة للغاية، فأنا حساس جدًا تجاه أي موقع تنبعث منه رائحة أنه يحاول حقن برامج التجسس وأشياء من هذا القبيل في جهاز الكمبيوتر الخاص بي. أشعر عمومًا بالأمان إلى حد ما باستخدام Booloo، لكن التنسيق الغريب والإعلانات المنبثقة لم تجعلني أشعر بالراحة أيضًا.

أخيرًا، أعلم أنني مدحت الكلمات الرئيسية، ولكن وظيفة البحث ليست الأفضل. لقد لاحظت أنني أحصل على نتائج أفضل في البحث على بورن هب (الذي يحتوي على محرك بحث رائع) من هنا لموضوعات محددة. إحدى طرق اختبار ذلك هي البحث، على سبيل المثال، "إندونيسي"، ثم النظر ما إذا كنت تحصل بالفعل على الشراميط الإندونيسية، أو فقط الشراميط الآسيوية بشكل عام. لسوء الحظ، هذا موقع حيث يتم طرح مجموعة من الشراميط الآسيوية العشوائية، لذا فإن البحث غير محسن. نعم، أنا أستمتع ببعض الشراميط الآسيوية المشعرة المثيرة.

نظفوا الموقع بحق الجحيم

هؤلاء الحمقى بحاجة إلى الذهاب إلى موقع خمسات وتوظيف مصمم واجهة مستخدم أو شيء كهذا. كان هذا الموقع هبة من السماء قبل خمس سنوات، لكنه سرعان ما أصبح قديمًا في عصرنا الحالي. يتمركز كل المحتوى بخط افتراضي، ولم يفكروا كثيرا في الهراء مثل الرسومات والألوان والجداول وما إلى ذلك. يمكن لمبرمج صغير من الهند أن يصلح هذا القرف في فترة ما بعد الظهر إذا أراد. ولكن مرة أخرى، أنا متأكد من أن هناك محبي الإباحية يقدرون طبيعة المواقع البسيطة، خاصة لأن الموقع يعود إلى بضع سنوات.

أيضا، استثمر في بعض الخوادم. يمكنني تحمل العديد من الأشياء، لكن لا يمكنني تحمل الإباحية البطيئة. لقد عانيت ما يكفي من هذا الهراء باستخدام مودم الإنترنت في التسعينات. كان الأداء غير متناسق للغاية، مما جعلني أقوم بتحديث الموقع أحيانًا لإعادة تشغيله مرة أخرى، وهذا النوع من الهراء هو الذي سيجعلك تفشل. مما رأيته، يبدو أن الموقع يخنقك إذا كان لديك العديد من الصفحات المفتوحة. أعتقد أن هذا لمنع هجمات قطع الخدمة، إذا كنت أيها الأحمق تعرف ما أتحدث عنه. في كلتا الحالتين، إنها حالة رجل كهف.

تحية ل Booloo

بالنظر إلى الأمر بشكل عام، أعتقد أن تشبيه الموقع بالعربدة القذرة غير مناسب نوع ما. عندما يتعلق الأمر بالمواقع الإباحية، أود أن أقول أن هذا مثل عم قديم يمكن الاعتماد عليه يمكنه فقط الكتابة بإصبع واحد، ولكنه يعرف كيفية طهي شريحة لحم رائعة وإصلاح السيارات. العالم يمر به، وقد يعتقد الشباب أنه بطيء وعفا عليه الزمن، لكنه يمكن أن يكون فعالًا بشكل مدهش مع عدم وجود هراء، وكان مر وقت كان هذا فيه بطل العالم.

نرفع القبعة لموقع Booloo.com (غالبًا يكون هناك خطأ إملائيًا باسم ""boloo)، ولكن أيها رجل عجوز، إذا لم تواكب العصر قريبًا ستجد نفسك تحت الماء.